أنا ليوم غدي نعاود ليكم واحد لقصة عجيبة ، : يحكى أن ثانوية تأهيلية إسمها زينب النفزاوية أو ثانوية أغمات الكائنة بمركز أغمات لم تبدأ بعد الدراسة فيها لعدم وجود الكفاية من المدرسين خصوصا الطلبة العلميين ، السنة الدراسية في منتصفها و التلاميذ لا يجدون من يساندهم في هذه المحنة : الوزارة الوصية ، السلطات المحلية ، الجمعيات ، الآباء " أغلبهم أميون " . فهل من مغيث لهؤلاء ؟ هل من أفكار نيرة لإنقاذ رجال أغمات من سنة بيضاء أو أغمات نفسها من سنة سوداء .
إفتحوا باب التدريس "بالتبرع" للمعطلين ، و سنجازيهم نحن سكان أغمات ولو بالدعاء ، فأغمات لها تجربة رائدة في هذا المجال "مسجد أغمات" والفضل يعود لرجل أكن له كل الإحترام "السيد العربي إمام مسجد أغمات" ...وللحديث بقية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق